في عصر تزايد المخاوف حول الخصوصية الرقمية والمراقبة الإلكترونية، يبحث المستخدمون عن المراسلة التقليدية.
لذلك، يُعتبر Session ثورة حقيقية في عالم التطبيقات المشفرة، حيث يقدم مستوى خصوصية لا مثيل له في السوق الحالي.
هو المطلقة والإخفاء التام للهوية. بدأ التطوير عام 2018 كفرع محسن من تطبيق Signal.
لكنه تطور ليصبح بروتوكولاً مستقلاً يُسمى “Session Protocol“. ، واستخدام شبكة لامركزية من العقد المشفرة.
Kee Jefferys هو () لتطبيق Session. شارك في تأسيس التطبيق عام 2018 مع مجموعة من الأصدقاء المهتمين بتقنيات الخصوصية والشبكات اللامركزية.
في أكتوبر 2024، تم oxen-io
session-foundation
الجديد.
هذا الانتقال يتماشى مع تحويل الإدارة من مؤسسة OPTF الأسترالية إلى مؤسسة Session Technology Foundation السويسرية.
المعيار | Session | Signal |
---|---|---|
رقم الهاتف | غير مطلوب | مطلوب |
اللامركزية | نعم | لا (خوادم مركزية) |
البيانات الوصفية | محمية بالكامل | محمية جزئياً |
سهولة الاستخدام | معقدة | بسيطة |
جودة المكالمات | ضعيفة (بيتا) | ممتازة |
اعتماد المستخدمين | محدود | واسع الانتشار |
كل ماعليك فعله لانشاء حساب في التطبيق والبدا بالمراسلة هو ، ومن ثم ، واختيار ترغب به.
الان اصبح وتستطيع البدء في المراسلة او اجراء المكالمات الصوتية ، ولكن لا تنسى ، اذا اردت استرداد الحساب مستقبلاً.
-
تأخير في إرسال الرسائل، خاصة الملفات الكبيرة.
-
فشل في إرسال الصور بنسبة تصل إلى 80% في بعض الفترات.
-
جودة ضعيفة للمكالمات الصوتية والمرئية.
-
مشاكل في الاتصال بسماعات البلوتوث.
-
عدم استقبال إشعارات المكالمات في وضع “Slow Mode”
-
استهلاك مرتفع للبطارية على أجهزة iOS
-
عدم دعم المصادقة الثنائية (2FA)
-
إزالة Perfect Forward Secrecy من التصميم
-
عدم وجود نسخ احتياطي للرسائل
-
صعوبة إضافة جهات الاتصال (يتطلب تبادل Session ID يدوياً)
في النهاية، يُمثل . علاوة على ذلك، يوفر شبكة لامركزية حقيقية وحماية شاملة للبيانات الوصفية. بالإضافة إلى ذلك، فإن انتقال الإدارة إلى سويسرا عزز الحماية القانونية بشكل كبير.
من ناحية أخرى، من تجعله غير مناسب للاستخدام اليومي للمستخدم العادي.
ومع ذلك، وصول المستخدمين إلى مليون شخص يُظهر نجاح المفهوم، لكن لدعم النمو المستقبلي.
وفي الختام، تطبيق Session هو مشروع واعد. لكن، يحتاج استثمار أكبر في تحسين الأداء والاستقرار قبل أن يصبح بديلاً عملياً للتطبيقات الرائدة.
وبالتالي، ، مع استعداد للتضحية ببعض الراحة في الاستخدام